hossam fathy

معركة.. «المقابر»

وهل هناك أكبر من هرم خوفو دليل على اهتمام المصريين بمقابرهم؟.. صحيح إن الزحف العمراني العشوائي في القاهرة أحدث تداخلا بين البيوت التي يسكنها الأحياء والمقابر التي يرقد فيها الراحلون عن عالمنا، بل وفي منطقة الإمام الشافعي والبساتين تحديدا تحولت كثير م

ضيوف.. وليسوا لاجئين (2 - 2)

.. سأبدأ من حيث انتهى مقال أمس: لماذا تستكثرون على الدولة المصرية «تقنين» وجود ضيوفها الـ 20 مليوناً على أرضها؟ وكيف تفكرون مجرد تفكير في انتقاد مبدأ فرض سيادة دولة - أيا كانت هذه الدولة - على أراضيها؟.. وأنا هنا لا أتحدث مثلاً عن تعقيد

ضيوف وليسوا لاجئين (2 - 1)

إذا اعتمدنا على الأرقام المتطابقة التي ترددها مواقع التواصل الاجتماعي، فإن مصرنا المحروسة تفتح حضنها الدافئ لحوالي 20 مليون مهاجر، وإذا أخذنا بإحصاءات «المنظمة الدولية للهجرة ـ التابعة للأمم المتحدة» نجدها تفيد بوجود 9 ملايين مهاجر يحلون

أنياب «المركزي»

هل كان لا بد من انتظار «توجيه» رأس الدولة لمحافظ البنك المركزي حسن عبدالله بإنهاء مشكلة الدولار خلال شهرين حتى «يُكشِّر» البنك المركزي عن أنيابه ويُفعِّل أدواته للدفاع عن «الجنيه» المسكين الذي لا يعرف من يضربه.. ول

باب الوجع

لم أسمع عنه منذ سنوات وسط مشاغل الحياة الطاحنة، ولذا اندهشت عندما ظهر رقمه على هاتفي، رددت ملهوفاً.. ومتوجساً أن يكون سوءاً قد ألمَّ به، جاء صوته هادئاً وهو يسأل عن الأحوال والصحة والأهل، وبعد بضع دقائق تغيرت نبرة صوته وهو يعتذر عما سيقوله ويستحلفني

«العالقون» في الخارج

لا شك أن العالم كله يعاني اقتصادياً بدرجات مختلفة، وأسباب المعاناة معروفة، وعلى رأسها «كورونا» والحرب على أوكرانيا، وما سببتاه من أزمات طالت شتى مناحي الحياة.وبالطبع تسعى كل حكومة للتعامل مع المعاناة الاقتصادية حسب ما تتفتق عنه أذهان وخبر

مقابلات تلفزيونية

ألبوم الصور

hossam book cover