hossam fathy

أنياب «المركزي»

هل كان لا بد من انتظار «توجيه» رأس الدولة لمحافظ البنك المركزي حسن عبدالله بإنهاء مشكلة الدولار خلال شهرين حتى «يُكشِّر» البنك المركزي عن أنيابه ويُفعِّل أدواته للدفاع عن «الجنيه» المسكين الذي لا يعرف من يضربه.. ول

باب الوجع

لم أسمع عنه منذ سنوات وسط مشاغل الحياة الطاحنة، ولذا اندهشت عندما ظهر رقمه على هاتفي، رددت ملهوفاً.. ومتوجساً أن يكون سوءاً قد ألمَّ به، جاء صوته هادئاً وهو يسأل عن الأحوال والصحة والأهل، وبعد بضع دقائق تغيرت نبرة صوته وهو يعتذر عما سيقوله ويستحلفني

«العالقون» في الخارج

لا شك أن العالم كله يعاني اقتصادياً بدرجات مختلفة، وأسباب المعاناة معروفة، وعلى رأسها «كورونا» والحرب على أوكرانيا، وما سببتاه من أزمات طالت شتى مناحي الحياة.وبالطبع تسعى كل حكومة للتعامل مع المعاناة الاقتصادية حسب ما تتفتق عنه أذهان وخبر

57357

أولاً، وقبل الخوض في مسألة مستشفى سرطان الأطفال (57357)، أوضح أن تعاطفي الشديد منصب على «طفل بريء» يعاني آلام مرض خبيث ينوء بتحمل أوجاعه الكبار، ومن أبسط حقوق هذا الطفل الإنسانية أن يجد مكاناً يتلقى فيه العلاج وأيادي حانية تطببه وتخفف آلا

في ذكرى صاحب نوبل

مر يوم 11 ديسمبر كغيره من الأيام دون ضجة، رغم أنه ذكرى ميلاد صاحب نوبل وعاشق القاهرة القديمة ورائد الكتابة الواقعية الروائي والأديب الفذ نجيب محفوظ. بالنسبة لي فإن الأديب الراحل صاحب الثلاثية ومخلد الحرافيش هو أديبي المفضل دون منازع، صاحب

الأيقونة

قبل أكثر من 2000 عام تعطّر تراب مصر المحروسة بخطوات مباركة سار أصحابها على أرضها واحتموا بحماها من بطش الطغاة في رحلة مقدسة استمرت لحوالي 5 سنوات وشقوا طريقهم من سيناء إلى عمق الصعيد قبل أن يعودوا إلى فلسطين بعد أن نزلوا في 25 موقعا، وقطعوا قرابة 350

مقابلات تلفزيونية

ألبوم الصور

hossam book cover