hossam fathy

مشروع قومي

.. قناة السويس الجديدة.. انشاء 3200 كيلو متر من الطرق الجديدة.. 4 ملايين فدان تضاف للرقعة الزراعية.. تنمية الساحل الشمالي الغربي وظهيره الصحراوي.. ممر التنمية.. اعمار سيناء...كل ما سبق مشروعات تندرج تحت ما يمكن ان نطلق عليه «مشروع قومي»،

التجربة.. «الفلبينية»

«ولا في النية أبقى.. فلبينية» كان اسم فيلم من الأفلام التجارية، بطولة احمد آدم وهاني رمزي ووفاء عامر،.. عرض عام 1999، ولا يهمني هنا مضمون الفيلم ولا ابطاله، لكن «اسم» الفيلم – الذي يهرب فيه البطل حسن (احمد آدم) من الشرطة

عم هلال وشهادات «القنال»

.. الإجابة هي «نعم».. ستنجح عملية اصدار وبيع شهادات استثمار قناة السويس، لأن كل مقومات النجاح توافرت لها «تقريبا».غير ان هناك العديد من الاسئلة التي تلقيتها من مصريين بسطاء، وأصدقاء «مهتمين» بالحصول على حصة من هذه

بلد.. «شهادات»

.. لا حديث لأحد الآن إلا عن شهادات «قناة السويس».. ويبدو أن حالة «ايجابية» من الحيرة استشرت بين المصريين العاملين في الخارج تبلورت في عشرات الاستفسارات عن «حرمانهم» من المشاركة في تمويل هذا المشروع الوطني والاسترات

سواق.. «بروفيشنال»

الحمراء التي صادفته، وعندما ابدى السائح استغرابه اجابه السائق: لا تخف أنا سواق بروفيشنال!! وفجأة توقف السائق امام اشارة خضراء!! فجن السائح وسأله ولماذا تقف امام الاشارة وهي خضراء؟!!. فأجابه السائق بكل ثقة: مش يمكن زميل «بروفيشنال» يكون &l

.. وبقى عندنا «ماستر بلان»

.. قبل أن يتوجه إلى القاهرة لحضور مؤتمر «أخبار اليوم» الاقتصادي الذي يحمل اسم «مصر.. طريق المستقبل»،.. زارني رجل أعمال خليجي، محب لمصر، واستثماراته على أرضها تتجاوز بضع مئات من ملايين الدولارات، أغلبها في قطاع العقار والمجمعات

.. أنظر حولك

بغداد تترقب السقوط الثاني.. فداعش على أبواب العاصمة العراقية بالرغم من تهديدات باراك أوباما بالتحرك العسكري وحشد 40 دولة في تحالف جديد يذكرنا بـ«الحلفاء» الذين تصدوا لهتلر و«المحور» في الحرب العالمية.< اليمن «السعيد&r

شهادات «القناة» وهموم المغتربين

.. النجاح المبهر الذي شهده اليوم الأول لبيع شهادات «قناة السويس» يؤكد أن «روحاً وطنية» جديدة بدأت تسري في عروق المصريين، وأن الاحساس بأن «مصر بلدهم» وليست «بلدنا» بدأ يتلاشى، وهذه بداية طريق انقاذ مصر..

«صباح».. الإنسانية

.. «وقت الضيق.. تعرف العدو من الصديق».. وقد تعرضت مصر لأوقات ضيق متواترة، تعرفت فيها على مواقف الأشقاء الأصدقاء.. وأيضا «الأشقياء» الأعداء!!منذ تعرضنا للعدوان الثلاثي في 1956، وحتى «معاناتنا» مع توابع 25 يناير 2011

السحر.. والساحر

.. ما هو يا إما الأمريكان «ذكاؤهم» وصل حدود تفوق كل ما عرفته البشرية،.. يا إما «غباؤهم السياسي» غير مسبوق، لكن بالتأكيد لا توجد «منطقة رمادية» بين «القمتين».السيد ريتشارد بروس تشيني، المعروف بـ «د

مواطن.. «احتياطي»!

حالة من الضيق والإحساس بعدم اهتمام الدولة، يعيشها المصريون في الخارج بسبب «التخبط» في سياسة طرح شهادات استثمار قناة السويس، والتركيز على البيع داخل الحدود الجغرافية لمصر، دون أي إعداد لإشراك المصريين في الخارج، ومنحهم «شرف» ال

رسوم.. «تسقيع»

.. هناك ملفات لا يمكن أن نكتفي بإغلاقها، ونكتب عليها «عفا الله عما سلف»، لأن «ما سلف» هذا يؤثر بشدة في حاضرنا ومستقبل أولادنا، وإذا كنا نطالب بعدم التفريط في «قرش» واحد من أموال شعب مصر المنهوبة، فمن باب أولى أن نج

«دا... واغش»

.. المقطع المقيت الذي بثه تنظيم ما يسمى بدولة الاسلام في العراق والشام، المعروف بـ«داعش» على موقع اليوتيوب يوضح عقلية وقناعة هؤلاء المنتسبين له من كل بقاع الارض وبينهم مصريون كما نعلم للأسف.في المقطع الذي تفاخر به هؤلاء الـ«داواغش&r

مميش وحلمي وقناة «بنما»!

.. لن أعلق على خروج الاخوان من قطر.. فالمسألة تعني «قطر والإخوان».. ولا تعنيني!.. ولن أشيد أو أشجب موقف تركيا وترحيب رئيسها باستقبال الإخوان «المغادرين» لنفس السبب!!فليذهب من يذهب حيث يشاء،.. ولتفعل الدول «المستقلة»

.. ومن الحديث.. «ما كشف»

.. حاولت ألا أعلق على حديث سيادة اللواء ثروت جودة وكيل جهاز المخابرات السابق للزميلة صحيفة «الوطن» المصرية، وأجرته الزميلة الصحفية منى مدكور،.. ولكني فشلت لما «حواه» الحوار من معلومات.. وما كشف عنه من أسرار، لا أعلم مدى «

رحلة إلى «نيويورك»

.. في فيلم الكوميديا السوداء الرائع «فبراير الأسود»، وهو تأليف وإخراج محمد أمين، مشهد صادم يشرح فيه د.حسن (خالد صالح) أستاذ علم الاجتماع، لأسرته كيف وصلت الحياة في مصر في فبراير 2010 إلى مرحلة الـ«بي.بي» - حسب تعبيره – و

.. أعيت من يداويها

«لكل داء دواء يستطب به.... إلا الحماقة أعيت من يداويها».يقول ابن الأعرابي: «الحماقة مأخوذة من حمقت السوق، أي كسدت، فكأن من يوصف بها كاسد العقل والرأي لا يشاور، وسمي الرجل أحمق لأنه لا يميز كلامه من رعونته».فالأحمق يجمع بين الغ

تحت.. «الكوبري»

الحمد لله.. ضمن «التطور» الذي شهدته المحروسة على مدى الـ30 عاماً الماضية، كانت نهضة بناء الجسور (الكباري)، وشق الانفاق، وهي من الانجازات «القليلة» التي لا ينكر أحد فضل الرئيس «المتنحي» فيها، حتى كان أحد مسمياته رئي

أردوغان؟! فتش عن الإخوان

.. أولا لابد أن اعترف أنني «محب» لتركيا و«محب» للشعب التركي، ومعجب بتجربته «الاقتصادية» والتطور الذي حدث له.... ثانياً أؤكد أن «كل» أصدقائي «الأتراك» من إعلاميين ورجال أعمال «عاشقون&ra

مد.. «الأجَل»

.. و«الأجل» الممدود هنا ليس عمر الرئيس السابق محمد حسني مبارك، فأنا شخصياً أتمنى أن يمد الله «أجله»، ويطيل عمره،ويديم عليه الصحة و«الوعي» حتى يتجاوز الـ100 عام، ليرى ويتابع ويعي كل ما حدث ويحدث وسيحدث في مصر ولها ع

«تقاسيم».. الدوائر!

الخوف الفطري من المجهول، والشعور الدائم لدى المصريين بعدم التفاؤل من كل جديد قادم، فيقابلونه بـ«دستة» من الأمثال الشعبية المتشائمة عادة، يجعلني «متشائلاً» بتحقيق الاستحقاق المتبقي للثورة والشعب في ذمة الدولة وهو «مجلس ال

ربنا يهديه

.. بصراحة غير معقول.. ولا مقبول «تفرغ» الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لاستفزاز مصر، والمصريين بعد زوال حكم الإخوان لمصر.الأمر تجاوز «النقد» (غير المباح) لدولة تربط بلادك بها علاقات متشابكة،.. وتعدى حتى مجرد «التدخل&raqu