.. لماذا لا تحسم رئاسة الجمهورية الجدل الدائر بحدة على صفحات التواصل الاجتماعي وصفحات الصحف حول «القرارات الرئاسية» لرئيس الجمهورية بالإفراج عن بعض المعتقلين وترك البعض الآخر؟.. مع استمرار حبس العشرات ممن شاركوا في ثورة 25 يناير خلف القضب
الحمد لله.. أصبح عدد سكان «المحروسة» 91 مليون مصري ومصرية، منهم 83 مليوناً في الداخل و8 ملايين في الخارج!هذه الأرقام أعلنها الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء رسمياً، وقال إن %50.7 ذكور، و%49.3 إناث.ولا أعلم لماذا «صدم» بعض المسؤ
نحن شعب نجيد صناعة «الفراعين» - الحكام وليس القناة الفضائية – هل يشك أحد في ذلك؟..تذكروا معي منذ يوليو 1952 وحتى الآن ماذا حدث لرؤساء مصر؟بمجرد أن يتولى الحاكم، أيا كانت انتماءاته الايديولوجية أو اتجاهاته السياسية، يبدأ بعض المحترفي
صحيح أن قدرة الدولة الاقتصادية أحد أهم مقومات قوتها، وأحد أهم عوامل مكانتها الدولية بين أمم العالم.وصحيح أيضا أن وضعنا الاقتصادي «حاليا» لا يسر، وأننا نسعى لاقتراض قرابة 5 مليارات دولار لتحسين أمورنا، وسداد ديوننا، وتسيير عجلة دولتنا ال
.. كنت «أنتوي» الكتابة اليوم عن فاروق حسني، وقصة تحويله للنيابة ومطالبته برد 18 مليون جنيه «بس»!! ولكن جاء خبر تعيين نادر بكار عضوا بالمجلس الأعلى للصحافة ليستنفر القلم ويطغى على خبر فاروق حسني وملايينه الـ18.. ولكن نادر
يقول المثل الصيني القديم: «لا تعطني سمكة.. ولكن علمني كيف اصطاد».كان هذا الهدف الذي تطلع اليه الوفد الاقتصادي الذي رافق الرئيس في زيارته الى الصين، فليس المطلوب تأكيدا هو العودة بـ300 سيارة هدية لوزارة الداخلية! أو وضع مبلغ «وديعة
.. كلما آليت على نفسي ألا أنظر للخلف، وأن احاول أن أركز افكاري – ووقتكم – نحو المستقبل، أجد مفاجأة تشدني للحديث عن العهد الماضي، وأجدني مضطرا لذكره مرة اخرى.المفاجأة هذه المرة ما كشف عنه د.حسن البرنس - القيادي البارز بحزب الحرية وال
قبل ما تسألوا - أيوه أهلاوي وعضو عامل كمان،.. وأعلم ان الفارق الأساسي بين «الأهلي» وبين أي ناد رياضي آخر هو الثوابت الاخلاقية التي تسير عليها ادارات النادي المتعاقبة، والتي يفترض انها تضع قواعد الأخلاق فوق متطلبات الفوز، وهو ما يزيد من
.. حقير.. دنيء.. سافل.. منحط.. خبيث.. قذرباختصار كل ما ورد في القاموس العربي من شتائم - وما لم يرد- يستحقها هذا «الفيلم» الذي يسيء لرسولنا الحبيب عليه أفضل الصلاة والسلام.لا خلاف بين أي مسلمين اثنين، ولا حتى بين أي مسيحيين عاقلين على ذ
بالأمس كتب في المقال الذي حمل عنوان «الفخ» ان «الحثالة» التي انتجت وسوّقت وصنعت الفيلم الكارثة الذي يسيء للحبيب المصطفى يعرفون جيدا ردة فعل المسلمين في كل مكان – وليس في مصر فقط – على عملهم الشيطاني.وقلت ان هؤلا
إن دمعة أم ثكلى في «درعا».. أو شهيق أرملة مكلومة في «دير الزور».. أو ذهول فتاة مغتصبة في دمشق.. أو ذعر طفلة في حلب لهو أقسى ايذاء وأشد إيلاما للمصطفى – عليه وعلى آله وأصحابه أفضل الصلاة والسلام – من فيلم هابط يسيء
هل هناك «رجل رشيد» يعيد مصر إلى الطريق المطلوب بأسرع وقت ممكن قبل ان تقع الكارثة؟منذ قيام الثورة وحتى الآن – والبعض يفضل تعبير «وحتى وفاتها» - نخرج من مشكلة لندخل مأساة.. ونخرج من المأساة لندخل كارثة.. وأغلب شعبنا
.. من لا يملك رغيفه.. لا يملك قراره.. طيب.. كلنا نعرف صحة المثل القديم، وفلاحونا يقولونه على طريقتهم «اللي مايكلش من فاسه.. كلمته متبقاش من راسه» كمان طيب.. وماذا فعلنا؟.. أصبحنا أكبر دولة مستهلكة للقمح في العالم بمعدل 163 كيلوجراما للمصر
سامح الله وزير المالية د.ممتاز السعيد – اسمه وحده يحتاج لمقال منفصل.. ما علينا!!- فقد أبدع معاليه باقتراحه العبقري الأخير بتوريد «قرش صاغ واحد» من كل دقيقة يتكلمها المصريون في «المخبول» أو المحمول إلى خزينة الدولة كضريبة
من يحرك «المسلحين» للقيام بعبور الحدود وقتل اسرائيليين، ثم تقتلهم اسرائيل، وتسلم جثثهم «امام» وبحضور ممثلين لقوات حفظ السلام «لتسجيل» ان مصر غير قادرة على ضبط الامن، والسيطرة على الحدود مع اسرائيل؟.. اذا صحت قصة ان
.. تفجير خط الغاز المصري في سيناء 14 مرة،.. اطلاق صواريخ من سيناء تجاه «ايلات»، فيما سمي بغزوة «أم الرشراش»، وهو الاسم العربي للمنطقة.. ثم أخيرا عبور الحدود المصرية – الإسرائيلية قبل ايام وقتل جندي اسرائيلي، واستشه
فوجئت بردود فعل «غريبة» حول ما كتبته في المقالين السابقين عن أهمية ما يحدث في «سيناء».. ردود فعل «باردة، تطمينية، مهدئة، مستصغرة».. قل عنها ما تشاء لكن خلاصتها: «لا تعط للأمر أكثر من حجمه، وكلها ايام وي
أختلف مع بعض سياسات الرئيس المنتخب د. محمد مرسي في معالجة المشكلات الداخلية، وأنتقد أحياناً قرارات أعتقد أنها تحتاج لتصويب، أما ما فعله.. ويفعله د. مرسي في سياسته الخارجية حتى الآن فهو يستحق تقدير «ممتاز» دون تردد.أراقب «أداء»
في «الملاكمة» يمنع الضرب تحت الحزام،.. أما في السياسة فيبدو أن كل شيء مباح كما في الحرب والحب.الخصومة بين السياسيين في مصر سرعان ما تتحول الى «لدد» على رأي القانونيين، ثم إلى عداء مستحكم، تستخدم فيه كل الأسلحة المشروعة و
سبتمبر
ديسمبر
نوفمبر
اكتوبر
يونيو
مايو
ابريل
مارس
فبراير
يناير
اغسطس
يوليو