hossam fathy

#إحنا_آسفين_يا_صلاح

.. أيام وتنتهي - على خير - أزمة «أيقونة مصر» محمد صلاح مع اتحاد «الجبلاية» الشهير بالاتحاد المصري لكرة القدم الذي أدخل النجم الدولي، وأدخل مصر في أزمة دون «لزمة»! وزير الرياضة قال: «اتفقنا مع اتحاد الكرة ومف

غيورا آيلاند

ما انفكوا يتحدثون عن تفاصيل «صفقة القرن» التي يحصل بموجبها الفلسطينيون على قطعة من أرض الفيروز!! وكان آخر الكلم ما كشف عنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس عندما قال: «أرادوا إعطاءنا بعضا من سيناء من أجل أن نعيش هناك، ضمن قصة طويلة عريضة

أصل الداء.. والدواء .. سيرك ومقصلة للوزير (1)

يكفي منظومة تعليمية فاشلة كي تدمر دولة بأكملها لمئات السنين، والمصيبة عند وقوع الكارثة هي عدم جدوى ونفع أي خطط للعلاج، ما لم تعالج التعليم. هذا ما حدث في مصر على مدى أكثر من 5 عقود، حتى وصلنا إلى ما نحن فيه، ودون مزيد من جلد الذات - وقد فعلنا كثيرا

أصل الداء.. والدواء (التعليم مسيرة حياة 2)

اليوم تبدأ في الكويت أعمال «ملتقى الكويت للتعليم» تحت شعار «التعليم مسيرة حياة»، وكم سعدت وأنا أرى ثماني جامعات مصرية عريقة وهي تشارك إلى جانب الجامعات الكويتية الحديثة في هذا الملتقى. وكي أوضح سبب سعادتي بالمشاركة «الم

أصل الداء.. والدواء (لغتنا الجميلة 3)

.. التعليم أساس التطور.. واللغة أساس التعليم، يقول المفكر الراحل د.زكي نجيب محمود: «من اللغة تبدأ ثورة التجديد، حيث اللغة هي الوسيلة التي لا وسيلة سواها لنشأة المعرفة الإنسانية وتكوينها وتطويرها.. أو جمودها». يحاول وزير التعليم والتعليم

أصل الداء.. والدواء (جامعاتنا.. إلى أين؟ 4)

.. تناولت في المقالات الثلاثة الماضية ما يدور حول منظومة التعليم الفاشلة التي «تعايشنا» معها لأكثر من 5 عقود، وفشل كل محاولات نسفها، و«إفشال» جميع خطط تطويرها، حتى خرجت علينا الحكومة الحالية، ممثلة في الوزير طارق شوقي، بخريطة

القشة.. وظهر «الفقير»

رمضان على الأبواب، وكل عام ومصر كلها بخير، وأعاده الله على العالم أجمع بالرحمة والبركة. ومع اقتراب الشهر الفضيل تسعى الحكومة «الرشيدة» إلى توفير السلع الضرورية بأسعار معقولة حتى لا ترهق جيب المواطن المخروم - الجيب وليس المواطن طبعا!! - و

حوادث «صلاح» وجرائمه

تغلغل في كواليس عالم الجريمة كما لم يفعل أحد في مهنته من قبل، تخفى في ثياب تاجر مخدرات، وعامل نظافة شوارع، وشحاذ، ليعرف أسرار تجار «الصنف» وخبايا عالم «الزبالين»، و«اختفى» في مغامرة غير مسبوقة ليعرف هل سيتمكن رجال