تكون أو لا تكون
مسكين المصري في الغربة، تتراكم عليه التساؤلات، ولا يجد من يجيب سوى شاشات فضائيات تعبّر عن مصالح أصحابها، وصحف قومية لم تعد تعرف من يملكها، تعاقب عليها المسؤولون من كل الاتجاهات والمشارب، حتى لم يعد يعرف الشيوعي من الشيعي، ولا الناصري من الإخواني... ل