hossam fathy

شباب الفراعنة

بالرغم من جميع الصعوبات التي واجهها، استطاع منتخب شباب الفراعنة ان يقهر كل الفرق التي قابلها، ويتوج نفسه ملكاً على القارة السمراء بلا منازع، راسماً البسمة على وجوه ملايين المصريين الذين غابت الضحكات عن شفاههم منذ زمن، وأصبحوا أحوج ما يكون لشيء.. أي ش

شرط موافقة.. «الزوج»

النفي الواضح والصريح لموافقة وزير القوى العاملة خالد الازهري على تسفير المصريات للعمل «خادمات» في الخليج اثلج صدري بعد يومين من المتابعة التي تحرق الدم للاخبار التي نشرتها صحيفة «الوطن» المصرية ونسبت خلالها لقنصل مصر في الرياض

عودة الأزهر

لاشك أننا نجلّ ونحترم ونوقر علماء ديننا الحنيف جميعا، وبخاصة رجال الازهر الشريف، ولكننا في الوقت نفسه نتفق على ان مناقشة الامور الفقهية «الدقيقة» و«الخلافية» التي اختلف حولها الفقهاء والعلماء والائمة لا تكون امام عدسات الفضائي

4.. جُمَع

.. ما نحتاجه الآن هو «4 جُمَع» لمصر..لا نتظاهر فيها تجمعات ترفع شعارات «سلمية.. سلمية» «4 جُمَع».. ثم تهرق فيها دماء شبابنا الطاهر، على يد «بلطجية مندسين».«4 جُمَع».. فقط دون مليونيات وتصادم

«هرتزيليا» الربيع العربي

الغريب في التقرير الصادر عن مؤتمر «هرتزيليا الثالث عشر» ان اسرائيل تحرص على بثه الى وسائل الإعلام دون خوف أو وجل، وذلك على الرغم من احتوائه على التوصيات الأساسية التي تسير على دربها وتسعى لتحقيقها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة... لا خوف

بـ«خصوص».. الفتنة

نفس القصة تعاد بصور مختلفة، والنتيجة «دق» مستمر ومتواصل فوق رؤوس «فارغة» لإثارة فتنة بين افراد شعب تعايشوا معا منذ اكثر من ألف و400 عام.هي ذاتها «الاشاعات».. و«الخزعبلات» و«الروايات».. شاب &

كيرياليسون يا رب ارحم..

«أقسمت بالاسراء.. وبراءة العذراء.. الدم كله سواء.. حرام بأمر الله».ما حدث خلال الايام الماضية سواء في «الخصوص» أو امام «الكاتدرائية» هو فضيحة بكل المعايير، ولا اجد مبررا للشرطة، التي احاول دعمها بقدر الامكان في مقا

أشتاتاً.. «آشتون»

البارونة كاثرين آشتون، جعل الله كلامنا خفيفا عليها التقت الرئيس مرسي، كما استقبلت رموز المعارضة وبعض قيادات جبهة الانقاذ، وابلغت الجميع بوضوح «سعادتها» بدور مصر والسيد الرئيس في الحفاظ على وقف اطلاق النار في قطاع غزة.. حسب البيان الصحافي

«هيتفوروا؟!»

.. لم أكن «أنتوي» التعليق على موقعة مرشد الاخوان السابق «مهدي عاكف» مع جريدة «الجريدة» الكويتية، والتي بدأت بحوار ساخن مع «فضيلته» ثم تكذيب اكثر سخونة من الحوار نفسه، لينتهي الامر بضربة قاضية مدوية.. وب

النانومترية.. وقرص الطعمية

.. لم أندهش عندما قرأت خبر ترشيح اليابان للعالم المصري الدكتور شريف الصفتي لجائزة «نوبل» في الكيمياء، لكنني سعدت لأن توقيت الترشيح جاء رداً مدوياً على الصحافي الذي سأل «ماذا فعل المصريون غير اختراع قرص الطعمية؟!.. ذاك السؤال المستفز

اللعب في المناخير والتلويح للجماهير

بعد مشاهدة جلسة محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك بدقائق دار هذا الحوار بين مواطنين صديقين من حزب الكنبه:مواطن 1: شفت الراجل بدل ما يتكسف على دمه من اللي عملو في الناس، جاي المحكمة «مششور» شعره وصابغه ولا اللي رايح النادي، وكل شويه يشا

سماء الحرية ومظلات العبيد

«إذا امطرت السماء حرية.. رفع العبيد مظلاتهم»!!.أتفهم أن يسعد مريدو وأحباء الرئيس المخلوع حسني مبارك بحكم محكمة جنوب القاهرة باخلاء سبيل المتهم «مبارك» بعد نظر التظلم من استمرار حبسه، وشخصيا لم يعد يعنيني امر استمرار حبس مبارك

مطحونون قبل الثورة مسحوقون.. بعدها

المصري بطبيعته وتكوينه ينشد الاستقرار، ويرضى بـ«قليلو»، ولا يميل الى الهجرة والمغامرة، ويعشق الزحام حول شريان الحياة، نيل مصر الساحر، ومن لا يصدق فلينظر لخريطة الكثافة السكانية المصرية ليرى كيف يتدثر المصريون ببعضهم البعض متكدسين حول النه

..أو اصمتوا أبداً

الآن وقت حديث الحكماء والعقلاء، فإما أن يتدخلوا اليوم، أو ليصمتوا للابد، فبعد ما حدث لن ينفع الكلام، والحرب الاهلية التي نخشاها وننكرها على الأبواب.المسألة لا يمكن اختصارها في شعار فج «تطهير القضاء» يسعى البعض لتطبيقه بأيديهم على القضاء،

طيب

 الزميل حسام فتحي مدير التحرير يعتذر عن عدم كتابة مقالته اليومية «طيب» لقيامه باجازته السنوية.ويعاود الكتابة مرة اخرى بعد عودته باذن الله تعالى.