hossam fathy

الحداد.. والتحدي

«أهل مصر.. لا يغرنك صبرهم، ولا تستضعف قوتهم، فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه الا والتاج على رأسه، وإن قاموا على رجل ما تركوه الا وقد قطعوا رأسه، فانتصروا بهم فهم من خير أجناد الأرض، واتقوا فيهم ثلاثا:1 - نساؤهم فلا تقربوهن بسوء والا أكلوكم كما

ترخيص.. بالقتل

.. هل سنقطع الشعرة الرفيعة التي تفصل التظاهر المشروع عن الفوضى المرفوضة؟.. هل سنمحو الخط الفاصل بين الثورة والاستباحة؟.. هل سنزيل الحدود بين الرغبة في التغيير والدعوات الممجوجة لاسقاط الدولة؟.. هل سنفتقد البوصلة بين «الحرية».. والتخريب؟ما

نظرية.. «الاشتغالات»

.. لماذا نحن فقط من يتم خداعنا لمرات كثيرة.. ومتتالية ومتوالية.. وننشغل ونندفع في كل مرة الى أقصى مدى.. قبل أن ندرك أننا قد تم «اشتغالنا» ثم حتى لا نكمل البحث عمن خدعنا؟.. هل هي «السذاجة» المفرطة؟.. أم الطيبة الزائدة؟.. أم &la

نوبل وأوسكار لعزوز المكار

.. لو كان الأمر بيدي لمنحته وحده دون مناصفة مع أحد جائزة «نوبل» في «الوقاحة».. ولسلمته تمثال «أوسكار» لأفضل سيناريو، واخراج وتمثيل ومؤثرات صوتية وخدع بصرية.... ولأعطيته جائزة «بوليتزر» للانجازات الصحفية

الفشلة.. والقصاص

.. رحم الله أطفالنا وشبابنا.. ضحايا «أحداث» مباراة الزمالك – إنبي المشؤومة..19 نفساً حسب تقرير وزارة الصحة، أو 22 ضحية طبقاً لبيان سيادة النائب العام،.. المهم دماء مصرية سالت، كما سبق وسقط 72 شاباً في مذبحة بورسعيد ولم يلق القتلة جز

بندقية بوتين.. وبرج القاهرة

.. زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى مصر وصفتها الصحف العالمية بأنها «رسالة روسية الى الولايات المتحدة، عنوانها مصر ودول الشرق الأوسط لن تكون قطعة زبد يقسمها السكين الأمريكي».الزعيم الروسي بوتين ليس شخصية بسيطة أو عادية، فهو كان رئيس